سجل سعر صرف الدولار في سورية خلال تداولات اليوم الأربعاء الموافق ل 28 نيسان 2021، انخفاضًا جزئيًا في عموم المحافظات السورية على حد سواء.
الجدير بالذكر أن الليرة كانت قد بدأت تداولاتها على خسائر كبيرة لكنها عوضتها بالتدريج واستمرت بالتحسن حتى ساعات التداول الأخيرة.
سعر صرف الدولار مقابل الليرة في دمشق:
انخفض سعر صرف الدولار في دمشق، بمقدار 10 ليرة خلال الساعات الماضية (أي بنسبة تقارب 0.32%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 3050، وسعر مبيع يبلغ 3150 ليرة للدولار الواحد. بمدى يومي بين 3145 و 3400 ليرة.
لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في دمشق
سعر صرف الدولار في حلب:
أما في مدينة حلب فقد انخفض سعر صرف الدولار بمقدار 10 ليرة عن آخر إغلاق (أي بنسبة تقارب 0.32%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 3050، وسعر مبيع يبلغ 3150 ليرة سورية للدولار الواحد. بمدى يومي بين 3145 و 3400 ليرة.
لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في حلب
سعر صرف الدولار في إدلب:
انخفض سعر صرف الدولار في إدلب، بمقدار 10 ليرة خلال الساعات الماضية (أي بنسبة تقارب 0.32%). واستقر عند سعر شراء يبلغ 3075، وسعر مبيع يبلغ 3130 ليرة للدولار الواحد. بمدى يومي بين 3100 و 3400 ليرة.
لتفاصيلٍ أكثر: سعر صرف الدولار في إدلب
بينما كان سعر الصرف في نشرات خدمة العلم الخاصة بمصرف سوريا المركزي هو 2525 ليرة للدولار الواحد.
سعر الذهب في سوريا:
بلغ سعر غرام الذهب من عيار 21 في دمشق 157,134 ليرة للمبيع و 152,145 ليرة للشراء، وسجل في حلب سعر 157,134 ليرة للمبيع و 152,145 ليرة للشراء، ووصل في إدلب إلى 156,117 ليرة للمبيع و 153,373 للشراء.
لتفاصيلٍ أكثر: أسعار الذهب في سوريا
سعر صرف اليورو مقابل الليرة السورية:
بلغ سعر صرف اليورو الواحد في تداولات دمشق 3811 ليرة للمبيع و 3685 ليرة للشراء. وفي حلب 3811 ليرة للمبيع و 3685 ليرة للشراء. وفي إدلب 3787 ليرة للمبيع و 3716 ليرة للشراء.
شاهد هنا: سعر صرف اليورو في سوريا
شركات الحوالات الرسمية شبه خالية بعد اتساع الفارق بسعر صرف الدولار:
بعد أن اعتمدت شركات الصرافة أساليب مختلفة للتعامل مع القطع الأجنبي بالنسبة للحوالات والتجار وفقًا لتعليمات المركزي الجديدة، بدأ الفارق بين سعر صرفها المعلن وسعر السوق السوداء يتناقص ويصبح أكثر تقاربًا، لكن... لمتابعة القراءة من هنا.
صحيفة حكومية تدعو للتخلي عن التعامل الإنساني مع التجار:
انتقدت جريدة "البعث" المحسوبة على الحكومة السورية، سياسة وزارات التجارة الداخلية في السنوات العشر السابقة، في تعاملها مع غرف التجارة. وكان جوهر الانتقاد الذي وجهته الصحيفة للوزارات كونها كانت "تراهن على الجانب الإنساني" لدى كبار التجار، إلا أن النتيجة بحسب رأيها، كانت سلبية، ولعب هؤلاء التجار دوراً كبيراً في ارتفاع الأسعار والتأثير على حياة ملايين الأسر السورية.
ورأت "البعث" أن وزارة التجارة الداخلية أخطأت ب.. لمتابعة القراءة من هنا.
شارك
