صرح المهندس "عمر الشالط" رئيس مجلس إدارة غرفة زراعة دمشق وريفها، أن صادرات الغرفة منذ بداية العام الجاري 2021 بلغت من الإجاص كمية 16.3 طن بقيمة 19,115 دولارًا إلى مصر والعراق ومن البرتقال كمية 41.331 طنًا بقيمة 6.345 مليون دولار تقريبًا إلى السعودية ومصر والعراق ومن البندورة كمية 41.564 طن بقيمة 150,095 دولارًا إلى قطر والسعودية والسويد.
وبلغت الصادرات من البهارات كمية 124 طنًا بقيمة 234,757 دولارًا إلى أمريكا وكندا والسعودية، ومن التفاح كمية 2181 طنًا بقيمة 446,549 دولارًا إلى مصر وليبيا والسودان والعراق، ومن زيت الزيتون كمية 2508 أطنان بقيمة 5,086,150 دولارًا إلى البحرين والسعودية والكويت، ومن الزيتون كمية 1651 طنًا بقيمة 944,762 دولارًا إلى بلدان العراق ولبنان وألمانيا.
وبين "الشالط" أنه تم تصدير كمية 6130 طنًا من قمر الدين إلى الأردن والسعودية والعراق ومصر بقيمة 112,388,041 دولارًا، ومن الكمون كمية 653 طنا بقيمة 964,912 دولارًا إلى العراق والسعودية وقطر، ومن التين المجفف كمية 111 طنًا بقيمة 456,640 دولارًا إلى مصر والعراق والسعودية ومن اليانسون كمية 1002 طن إلى السويد واسبانيا وهولندا وأمريكا، ومن حبة البركة كمية 1149 طنا بقيمة 574,459 دولارا إلى السويد واليمن والمانيا وهولندا ليصل إجمالي قيمة الكميات المصدرة إلى نحو 128.111 مليون دولار.
توجه حثيث من الحكومة السورية لزيادة الصادرات:
شدّد "حسين عرنوس" رئيس مجلس الوزراء على ضرورة تخفيض الاستيراد إلى الحد الأدنى، وزيادة تصدير السلع والمنتجات بعد تأمين حاجة السوق المحلية منها، بحسب بيان صحفي صادر عن المجلس.
وقبل أيام، أكد "عرنوس"، ارتفاع نسبة الصادرات خلال الربع الأول من العام الجاري بنسبة 50%، لتبلغ 200 مليون يورو، مسجلةً أفضل أداء على أساس ربعي منذ 2013، وأقل قيمة استيراد منذ سنوات طويلة، حسب كلامه. إذ وصلت قيمة الصادرات السورية خلال العام الماضي 2020 إلى نحو مليار يورو، فيما بلغت قيمة المستوردات 4 مليارات يورو، بحسب كلام حديث لمعاون وزير الاقتصاد "بسام حيدر"، مؤكداً العمل على تقليص الفجوة في الميزان التجاري.
هذا وتتعرض سياسات الحكومة السورية المعتمدة على توفير القطع الأجنبي من الصادرات الغذائية بشكل أساسي لانتقادات من بعض الأطراف والخبراء، بالإضافة إلى اتهامها بأنها تعزز زيادة التضخم.
شارك
حسين عرنوس خرب الدنيا بدو يجوع العالم ليعمل صادرات ودولار حتى يلي يدخل على البلد بدو يدفع ١٠٠ دولار. يعني خفضوا الاسعار بدال بس مو كلو تصدير وافتحوا مصانع وعززوا الصناعة. بالله لو حاطين حمار بدالك على الكرسي كان احسن