نشرت مراكز دراسات في بداية عام 2021 أبحاثًا تتوقع انخفاض الليرة لتتجاوز 4000 مقابل الدولار الواحد في نهاية العام، لكن مالبثت الليرة أن تجاوزت هذا الرقم إلى أرقام قياسية جديدة خلال الربع الأول من العام فقط.
حيث مرت الليرة السورية بالعديد من التقلبات نتيجة تغير معطيات اقتصادية مهمة في البلاد، سّرعت من وتيرة انهيارها واستنزفت من موثوقيتها وقيمتها في الأسواق. وخصوصًا التقلبات الكبيرة التي شهدتها الليرة في شهر آذار حيث تخلت الليرة عن اتجاهها نحو الانخفاض، وأصبحت ترى قفزات سعرية تحقق مكاسب كبيرة في وقت قصير، ثم ماتلبث لتهبط مجددًا بوتيرة سريعة تشابه تلك وقت التحسن.
وكحل إسعافي اتخذت الحكومة مجموعة من التدابير، لكبح انهيار الليرة بعد أن وصلت إلى 4900 مقابل الدولار الواحد خلال شهر آذار، لكن هذا الأمر لم يكن لينجح وفقاً لمراقبين لولا ضخ كمية ملحوظة من العملة الصعبة في الأسواق. وبالتالي أدت هذه التدابير إلى عملية "خنق للأسواق".
هذه التقلبات جعلت التنبؤ بحركة الليرة في المستقبل القريب صعباً للغاية، لكن الحديث عن اتجاهها على المدى المتوسط والبعيد قد يكون أكثر منطقيةً في ظل المعطيات المتوفرة.
حيث تشهد الليرة السورية هذه الفترة مضاربات واسعة تؤدي لتذبذب قيمتها بشكل كبير وبوقت قصير. لكن مهما كان السعر الذي سترسو عليه الليرة في المدى القريب أو المتوسط، فإن كل معركة تخوضها الليرة تستنزف الكثير من قيمتها. وأكبر مثال على ذلك أن وصول الليرة السورية إلى حدود ال 3000 مجدداً سيعده البعض انتصاراً كاسحاً في الوقت الحالي، فيما كان يعتبر خسارة كبيرة قبل أشهر.
نتيجة لذلك، فإن الحكومة تستنزف أوراقها في ظل محاولات كبح انهيار الليرة كلما حصل انفجار سعري للدولار، وقد لاتشهد الليرة تحسنًا ملحوظًا أو ثباتًا على أرقام معينة مالم يتم تهيئة الظروف الاقتصادية المواتية لذلك، وهو مايراه مراقبون غير ممكن في ظل الوضع الحالي للبلاد.
المريد من الانهيار كل هذا القوانين لا تساعد الاقتصاد ا بلنهليه الدولة متجها الى التعامل بلعمله الصعبه. و هذا سيفرضه الشعب و ليست الحكومه و في حلات سابقه
لبنان
يكوادور
باناما
فنزويلا
بيرو
غواتمالا
هذي بقرن امريكا
كما في بافريقيا
عدد دول
و قريباً سوريه
نصيحه كا محلل اقتصادي ان كل أسره و كل بيت ان يدخر قسم بسيط من العموله الصعبه او الذهب
و ان لا يعتمد على العقارات
ملاحضه كتبت هذا مترجم من google
اسباب تدهور الليرة السورية ….!
1 الفساد الكبير يلي صار بلبلد المسؤولين عبارة عن حيتان همن يأمنو مستقبل ولد ولد ولد ولد ولد ولد ولدن وماهمن شي من منصبن غير هيك
2 التجار يلي كل تاجر الو سعر
3 عدم وجود رقابة او تفتيش لا ع اسعار الغذائيات ولا ع المؤن الضرورية
4 قانون قيصر
5 نزوح وهجرة ملايين السوريين الى خارج البلاد
6 مناطق النفط معظمها تحت سيطرة قسد
7 ضعف التنمية الزراعية
لايوجد سبب واحد يمنع الليرة السورية من الإنهيار
بدأً من الفساد المستشري من رأس النظام إلى أدناه
لماذا نحن دائما نتحدث عن الأسباب بينما الحل هو التحدث عن الحلول وايجادها
مثلا على المغترب ارسل الاموال ولو مبلغ بسيط أو يستثمر ماله في عقار.
على السوري شراء منتج بلده في الداخل والخارج.
بالنسبة يلي بيقول سبب الانهيار النظام انا معه لكن في النهاية هذه ليرة السوريين وهم من يعاني المتضرر الأول والأخير