ضبطت قوات الأمن التركية مساء يوم الجمعة الفائت، ما يقارب من 3 ملايين و 950 ألف دولار أمريكي مزور. بقيمة سوقية تبلغ تقريباً 31 مليون ليرة ليرة تركية. في منطقة "بيرم باشا" الواقعة في ولاية إسطنبول، بحسب ما ترجم موقع "الليرة اليوم" عن مواقع ووكالات أنباء تركية رسمية.
صحيفة تركية: 4 ملايين دولار مزورة ضبطت قبل طرحها في الأسواق
ووفق موقع صحيفة "ميلييت milliyet" الإخباري التركي، فإن قوات الأمن التركي تمكن من ضبط الأموال التي تبلغ ما يقارب 4 ملايين دولار مزور. قبل قيام المتهمان بطرحها وترويجها في الأسواق. حيث تلقّت الشرطة معلومات تفيد بحدوث ذلك في شقة يقطنها لاجئان سوريان.
الشقة ممتلئة بالأموال المزيفة
ووفق ما أفادت الصحيفة التركية، فقد شوهدت الأموال في كل مكان من الشقة المنزلية، موزعة وكثير منها معبأ في حقائب. حيث تم ضبط المبلغ بأكملة وهو أوراق نقدية من فئة 100 دولار أمريكي. بالإضافة إلى 620 ألف ورقة نقدية بيضاء جاهزة للتزوير من خلال الطباعة عليها، كما وضبطت آلتين لعد النقود مخبأة في الحقائب.
المتهمان لاجئان سوريان!
وبعد مداهمة المنزل الذي وضعت الأموال المزورة فيه، عن الساعة السابعة وربع مساءً. ضبط لاجئان سوريان في الموقع. وهما (م.ش) و(م.ك)، حيث تم اقتيادهما لأخذ إفادتهما وتحويلهما إلى القضاء.
عملية المداهمة مصوّرة
وقامت السلطات التركية بتصوير عملية المداهمة، ونشرت وكالة أنباء "جيهان" التركية الرسمية اللحظات الأولى بعد اقتحام المنزل، وظهر في التسجيل كميات كبيرة من الدولارات موزعة في الحقائب والصناديق، وآلات لعد النقود.
ويمكن مشاهدة الفيديو عبر الضغط (هنا)
يالطيف
ماشاء الله طول عمرن السوريين محطوط اسمن بقائمة المزورين ان كان دولار او اي شي تاني
احمد:لست نزيهة في حكمك،حيث اني نشأت وسط ما لا يعد ولا يحصى من السوىيين،وهم اما تجار،أو أصحاب معامل،أو….وكل ذلك بطريقة شريفة،ونزيهة.ولم اسمع ولا مرة بسوريين يمارسون عملا مناف للقوانين،او للاخلاق العامة،حتى اليوم وعلى لسانك،بل اني من مدينة طنجة،وهذه المدينة تعرف بانها الممر لتجارة الحشيش،ونسبة كبيرة جدا من ابناء طنجة تعيش من هذه التجارة س اء مباشرة او بشكل عير مباشر.الا أني لم اسمع ي ما عن سوري ذا نشاط من هذا النوع،وهم يتواجد ن وبكثرة في طنجة.اما ما يحدث الآن فهو أمر طبيعي بالنظر إلى الظروف التي يمر بها إخواننا السوريين،حيث الكل تاجر بمعاناتهم،بينما هم أمام مصاب القصف،ووطبروت حراس الحدود،وقسوتهم،وما… قراءة المزيد ..