سبع سيارات بطيئة بشكل مضحك... ابتعد عنها سواءً جديدة أو مستعملة

30/08/2022

أجرى عدد من المواقع العالمية المتخصصة بالسيارات أبحاثاً عن السيارات البطيئة التي يمكن العثور عليها في الأسواق، وتبين أنه يوجد العديد من الطرازات التي لا تزال موجودة على الطرقات بقوة تقل عن 100 حصان.

أولًا: شيفروليه سبارك

توجد سيارة شيفروليه سبارك في فئة المركبات بقوة أحصنة مكونة من رقمين، بمحرك إيكوتيك رباعي الأسطوانات سعة 1.4 لتر يولد 98 حصاناً و94 رطلاً من عزم الدوران. يأتي الاقتصاد في استهلاك الوقود عند 29 ميلاً في الغالون في المدينة و38 ميلاً في الغالون على الطريق السريع، وفقاً لموقع "أوتو غيد".

ثانيًا: سمارت فورتو

تمتلك سيارة سمارت فورتو محركاً ذا الأسطوانات الثلاثية بسعة 1 لتر والمزود بشاحن توربيني أسفل غطاء المحرك يوفر 89 حصاناً، وهو أمر جيد لـ31 ميلاً في غالون البنزين في المدينة و39 ميلاً في الغالون على الطريق السريع.

ثالثًا: ميتسوبيشي ميراج

واحدة من أقل السيارات قوة المتوافرة اليوم هي ميتسوبيشي ميراج، بمحركها ثلاثي الأسطوانات سعة 1.2 لتر الذي يوفر فقط 78 حصاناً، ما يجعلها تتمتع باقتصاد مذهل في استهلاك الوقود، وخاصة بالنسبة إلى السيارة غير المكهربة.

رابعًا: جيو مترو

عام 1993 ظهرت سيارة Geo Metro XFi، قوتها 49 حصاناً فقط من محرك سعته لتر فقط. نعم، كان من الممكن شراء سيارة جديدة أقل من 50 حصاناً قبل 29 عاماً. وهنا يقول التقرير: "فكر في ذلك في المرة القادمة التي تسخر فيها من قوة 78 حصاناً تحت غطاء سيارة ميتسوبيشي ميراج".

خامسًا: فورد فيستيفا

فقط سيارة فورد فيستيفا تتنافس مع جيو مترو على تاج القوة الأقل خلال هذه الفترة، وذلك مع امتلاكها 63 حصاناً. كانت سيارات Hyundai Excels المبكرة (وتوأم Mitsubishi Precis) تحتوي على 68 حصاناً.

سادسًا: غوستي سوبارو

كان من المعتقد أن سوبارو غوستي التي تعاني من ضعف شديد ستكون هي الرابح الأكبر، مع ثلاث أسطوانات ضعيفة، ولكن في النهاية تبين أن قوة هذه السيارة 73 حصاناً.

سابعًا: سوزوكي هوستلر

خارج الولايات المتحدة، لا يزال من الممكن شراء سيارات أقل من 50 حصاناً جديدة. على سبيل المثال، سيارة سوزوكي هاستلر ذات البيع الضخم في اليابان تحصل على 48 حصاناً فقط من محركها التوربيني ذي الثلاث أسطوانات سعة 0.7 لتر. لكن مع بدء عصر السيارات فائقة السرعة، يقترب عصر السيارات ذات القوة المنخفضة من نهايته، وفقاً للتقرير.

شارك رأيك بتعليق

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments

مقالات متعلقة: